الكؤوس الافريقية-
فيسبوكيون يشعلونها حربا بين المغاربة والجزائريين سببها الرجاء
ق.الشريف
أشعل الاستقبال السيء لوفد الرجاء البيضاوي إلى مدينة سطيف الجزائرية، حيث ستجري يوم غد الجمعة، مباراة إياب عصبة الأبطال الإفريقية، حربا بين فايسبوكيين مغاربة وجزائريين.
وتبادل هؤلاء إلقاء اللوم كل على الآخر، بين قائل إن الاستقبال كان سيئا وغير لائق، وفيه إخلال بالوعد الذي التزم به مسؤولو سطيف برد الدين الذي عليهم، إثر استقبالهم بحفاوة من قبل مسؤولي الرجاء، في مباراة الذهاب، وقائل إن مسؤولي سطيف وفروا ما يمكنهم توفيره، وفوق طاقتهم لا يلامون، فضلا عن أن الفريق الجزائري صرف من ماله وهو في المغرب، وعلى الرجاء أن يفعل الشيء نفسه وهو في سطيف.
كان الرجاء صُدِم أول أمس الأربعاء وهو يجد نفسه إزاء استقبال سيء من لدن مسؤولي سطيف، حيث لم يجد في المذطار سوى الكاتب العام للفريق الجزائري، وبعض الصحافيين، ونُقل إلى فندق ببنيات ضعيفة، ووسط حي شعبي.
أشعل الاستقبال السيء لوفد الرجاء البيضاوي إلى مدينة سطيف الجزائرية، حيث ستجري يوم غد الجمعة، مباراة إياب عصبة الأبطال الإفريقية، حربا بين فايسبوكيين مغاربة وجزائريين.
وتبادل هؤلاء إلقاء اللوم كل على الآخر، بين قائل إن الاستقبال كان سيئا وغير لائق، وفيه إخلال بالوعد الذي التزم به مسؤولو سطيف برد الدين الذي عليهم، إثر استقبالهم بحفاوة من قبل مسؤولي الرجاء، في مباراة الذهاب، وقائل إن مسؤولي سطيف وفروا ما يمكنهم توفيره، وفوق طاقتهم لا يلامون، فضلا عن أن الفريق الجزائري صرف من ماله وهو في المغرب، وعلى الرجاء أن يفعل الشيء نفسه وهو في سطيف.
كان الرجاء صُدِم أول أمس الأربعاء وهو يجد نفسه إزاء استقبال سيء من لدن مسؤولي سطيف، حيث لم يجد في المذطار سوى الكاتب العام للفريق الجزائري، وبعض الصحافيين، ونُقل إلى فندق ببنيات ضعيفة، ووسط حي شعبي.
أشعل الاستقبال السيء لوفد الرجاء البيضاوي إلى مدينة سطيف الجزائرية، حيث ستجري يوم غد الجمعة، مباراة إياب عصبة الأبطال الإفريقية، حربا بين فايسبوكيين مغاربة وجزائريين.
وتبادل هؤلاء إلقاء اللوم كل على الآخر، بين قائل إن الاستقبال كان سيئا وغير لائق، وفيه إخلال بالوعد الذي التزم به مسؤولو سطيف برد الدين الذي عليهم، إثر استقبالهم بحفاوة من قبل مسؤولي الرجاء، في مباراة الذهاب، وقائل إن مسؤولي سطيف وفروا ما يمكنهم توفيره، وفوق طاقتهم لا يلامون، فضلا عن أن الفريق الجزائري صرف من ماله وهو في المغرب، وعلى الرجاء أن يفعل الشيء نفسه وهو في سطيف.
كان الرجاء صُدِم أول أمس الأربعاء وهو يجد نفسه إزاء استقبال سيء من لدن مسؤولي سطيف، حيث لم يجد في المذطار سوى الكاتب العام للفريق الجزائري، وبعض الصحافيين، ونُقل إلى فندق ببنيات ضعيفة، ووسط حي شعبي.