أخبار ...وأسرار
إجماع على إقالة فرتوت
إجماع على إقالة فرتوت
علمت “النخبة.أنفو” من مصادر مقربة من فريق أولمبيك أسفي، أن الأخير يتجه للتخلي عن مدربها يوسف فرتوت بشكل ودي، وذلك على خلفية النتائج الكارثية للفريق في آخر 5 لقاءات رغم ضمان بقاءه بالبطولة الاحترافية. وأكدت هاته المصادر “للنخبة.أنفو“، أن غالبية أعضاء المكتب المسير للفريق طالبوا بإقالة فرتوت وطاقمه المساعد وهو الأمر الذي استجاب إليه الرئيس ومن المنتظر أن تتم مجالسة المدرب من أجل التفاوض على صيغة الانفصال.
وسبق لأولمبيك أسفي وأعلن عن تجديد عقد فرتوت لثلاثة مواسم، إلا أنه يبقى عقدا مبدئي في ظل عدم انتهاء العقد الرسمي الذي يربط الفريق بفرتوت لعام واحد وينتهي مع نهاية شهر يونيو القادم.
وتعرض الفريق المسفيوي للخسارة الخامسة على التوالي أمام ضيفه فريق الفتح الرباطي والذي فاز عليه بنتيجة هدفين للاشيء سجلهما المهاجم مراد باتنة (د 48 و82)، برسم الجولة 29 من البطولة الوطنية الاحترافية.
وبعد الهزيمة انتفضت جماهير أولمبيك أسفي في وجه المكتب المسير والطاقم التقني الذي لم يستطع منذ الدورة 22 تحقيق سوى نقطة وحيدة فيما تكبد الفريق نتائج سلبية جعلته يدخل في مرحلة الشك ودخوله في الحسابات الضيقة.
وتعالت أصوات الجماهير المساندة لأولمبيك أسفي بضرورة وضع حد لهده المهزلة، مطالبة من رئيس الفريق أنور دبيرة ومكتبه المسير بتحمل المسؤولية الكاملة والخروج من الصمت بعد سلسلة الإخفاقات المتتالية.
وكانت الهزائم الخيرة للفريق المسفيوي قد وضعته ضمن خانة المهددين بالنزول إلى بطولة الوطني الثاني، لولا النتائج السلبية التي حققتها فرق شباب الريف الحسيمي المنهزم أمام الجيش الملكي وشباب أطلس خنيفرة المتعادل بتطوان.
وارتباطا بأخبار أولمبيك أسفي، فقد خصص المكتب المسير مبلغ 10000 درهم كمنحة تحفيزية للاعبين في حالة تحقيقهم نتيجة الفوز، لكن ذلك لم يتحقق في ظل تواجد صراعات وتطاحنات بين المدرب وطاقمه المساعد واللاعبين أثر بشكل سلبي على الأجواء الداخلية للفريق.
وسبق لأولمبيك أسفي وأعلن عن تجديد عقد فرتوت لثلاثة مواسم، إلا أنه يبقى عقدا مبدئي في ظل عدم انتهاء العقد الرسمي الذي يربط الفريق بفرتوت لعام واحد وينتهي مع نهاية شهر يونيو القادم.
وتعرض الفريق المسفيوي للخسارة الخامسة على التوالي أمام ضيفه فريق الفتح الرباطي والذي فاز عليه بنتيجة هدفين للاشيء سجلهما المهاجم مراد باتنة (د 48 و82)، برسم الجولة 29 من البطولة الوطنية الاحترافية.
وبعد الهزيمة انتفضت جماهير أولمبيك أسفي في وجه المكتب المسير والطاقم التقني الذي لم يستطع منذ الدورة 22 تحقيق سوى نقطة وحيدة فيما تكبد الفريق نتائج سلبية جعلته يدخل في مرحلة الشك ودخوله في الحسابات الضيقة.
وتعالت أصوات الجماهير المساندة لأولمبيك أسفي بضرورة وضع حد لهده المهزلة، مطالبة من رئيس الفريق أنور دبيرة ومكتبه المسير بتحمل المسؤولية الكاملة والخروج من الصمت بعد سلسلة الإخفاقات المتتالية.
وكانت الهزائم الخيرة للفريق المسفيوي قد وضعته ضمن خانة المهددين بالنزول إلى بطولة الوطني الثاني، لولا النتائج السلبية التي حققتها فرق شباب الريف الحسيمي المنهزم أمام الجيش الملكي وشباب أطلس خنيفرة المتعادل بتطوان.
وارتباطا بأخبار أولمبيك أسفي، فقد خصص المكتب المسير مبلغ 10000 درهم كمنحة تحفيزية للاعبين في حالة تحقيقهم نتيجة الفوز، لكن ذلك لم يتحقق في ظل تواجد صراعات وتطاحنات بين المدرب وطاقمه المساعد واللاعبين أثر بشكل سلبي على الأجواء الداخلية للفريق.