البطولة الاحترافية
أولمبيك خريبكة لموسم آخر …مع العجلاني
المدرب التونسي يشترط انتداب 4 لاعبين والحفاظ على الثوابت
تمكن فريق أولمبيك خريبكة من التوصل إلى حل وسط مع مدربه التونسي أحمد العجلاني من أجل تمديد العقد الذي يربطه مع الفريق، قاطعا بذلك الطريق على بعض الأندية التي كانت ترغب في الاستفادة من خبرته.
وقاد أحمد العجلاني في ثاني مواسمه بالبطولة الاحترافية ممثل مدينة الفوسفاط إلى احتلال الوصافة خلف الوداد البيضاوي، بعدما تمكن الموسم الماضي من إنقاذه من النزول إلى بطولة القسم الثاني. واقترح المدرب التونسي الذي بصم على موسم جيد توجه بضمان مشاركة قارية في عصبة الأبطال الإفريقية، شروط جديدة من أجل تمديد عقد لسنة إضافية وبأهداف جديدة، ويرتقب أن يتم التوقيع نهاية هذا الأسبوع.
وسيكون الموسم القادم بمثابة انطلاقة حقيقة للأوصيكا من أجل تحقيق لقب البطولة الاحترافية في نسختها الخامسة، بعدما نافس الوداد بقوة في آخر الجولات، ولولا خسارته أمام النادي القنيطري لنجح في تفجير مفاجأة الموسم.
ويرغب أحمد العجلاني في الذهاب بعيدا بمنافسات عصبة أبطال إفريقيا والفوز بقلب البطولة الاحترافية عبر انتداب لاعبين في المستوى المطلوب، والذين سيقدمون الإضافة المرجوة خاصة أن الفريق مقبل على لعب ثلاث واجهات.
إلى ذلك، أعرب المدرب التونسي أحمد العجلاني، عن سعادته بالمستوى الذي قدمه أولمبيك خريبكة بعد موسم كامل من الاشتغال والجهد والمنافسة.
وأضاف في تصريح صحفي، أن الفريق استطاع تحقيق المراد هذا الموسم بالرغم من محدودية التشكيلة التي يتوفر الفريق، في إشارة منه إلى كرسي الاحتياط.
وأبدى العجلاني رغبته في الاستمرار على رأس الفريق الفوسفاطي، حيث أكد أن الشروط التي وضعت لدى إدارة الفريق ليست مالية فقط، مشددا على ضرورة انتداب أ4 لاعبين على الأقل لسد الخصاص في بعض المراكز.
وبعد ضمان المشاركة في عصبة الأبطال الإفريقية، سيحاول الأوصيكا تحصين عقود لاعبيه والإبقاء على الثوابت المهمة، وفي مقدمتهم المهاجم إبراهيم البزغودي الذي توصل بعرض مالي مهم من فريق الجيش الملكي.
ومنذ سنة 2006، لم ينجح فريق أولمبيك خريبكة في المشاركة في أي مسابقة إفريقية، بعدما كان قريبا من التأهل إلى المباراة النهائية، في كأس الاتحاد الإفريقي.
ويتوفر أولمبيك خريبكة الذي تأسس سنة 1923، طلية مسيرته، فقط على لقبين في مسابقتي البطولة الوطنية عام 2006 وكأس العرش عام 2007، كما أحرز لقب كأس العرب للفرق الفائزة بالكأس عام 1996.
تمكن فريق أولمبيك خريبكة من التوصل إلى حل وسط مع مدربه التونسي أحمد العجلاني من أجل تمديد العقد الذي يربطه مع الفريق، قاطعا بذلك الطريق على بعض الأندية التي كانت ترغب في الاستفادة من خبرته.
وقاد أحمد العجلاني في ثاني مواسمه بالبطولة الاحترافية ممثل مدينة الفوسفاط إلى احتلال الوصافة خلف الوداد البيضاوي، بعدما تمكن الموسم الماضي من إنقاذه من النزول إلى بطولة القسم الثاني. واقترح المدرب التونسي الذي بصم على موسم جيد توجه بضمان مشاركة قارية في عصبة الأبطال الإفريقية، شروط جديدة من أجل تمديد عقد لسنة إضافية وبأهداف جديدة، ويرتقب أن يتم التوقيع نهاية هذا الأسبوع.
وسيكون الموسم القادم بمثابة انطلاقة حقيقة للأوصيكا من أجل تحقيق لقب البطولة الاحترافية في نسختها الخامسة، بعدما نافس الوداد بقوة في آخر الجولات، ولولا خسارته أمام النادي القنيطري لنجح في تفجير مفاجأة الموسم.
ويرغب أحمد العجلاني في الذهاب بعيدا بمنافسات عصبة أبطال إفريقيا والفوز بقلب البطولة الاحترافية عبر انتداب لاعبين في المستوى المطلوب، والذين سيقدمون الإضافة المرجوة خاصة أن الفريق مقبل على لعب ثلاث واجهات.
إلى ذلك، أعرب المدرب التونسي أحمد العجلاني، عن سعادته بالمستوى الذي قدمه أولمبيك خريبكة بعد موسم كامل من الاشتغال والجهد والمنافسة.
وأضاف في تصريح صحفي، أن الفريق استطاع تحقيق المراد هذا الموسم بالرغم من محدودية التشكيلة التي يتوفر الفريق، في إشارة منه إلى كرسي الاحتياط.
وأبدى العجلاني رغبته في الاستمرار على رأس الفريق الفوسفاطي، حيث أكد أن الشروط التي وضعت لدى إدارة الفريق ليست مالية فقط، مشددا على ضرورة انتداب أ4 لاعبين على الأقل لسد الخصاص في بعض المراكز.
وبعد ضمان المشاركة في عصبة الأبطال الإفريقية، سيحاول الأوصيكا تحصين عقود لاعبيه والإبقاء على الثوابت المهمة، وفي مقدمتهم المهاجم إبراهيم البزغودي الذي توصل بعرض مالي مهم من فريق الجيش الملكي.
ومنذ سنة 2006، لم ينجح فريق أولمبيك خريبكة في المشاركة في أي مسابقة إفريقية، بعدما كان قريبا من التأهل إلى المباراة النهائية، في كأس الاتحاد الإفريقي.
ويتوفر أولمبيك خريبكة الذي تأسس سنة 1923، طلية مسيرته، فقط على لقبين في مسابقتي البطولة الوطنية عام 2006 وكأس العرش عام 2007، كما أحرز لقب كأس العرب للفرق الفائزة بالكأس عام 1996.