Uncategorizedالمنتخب المغربي
النخبة الوطنية بدون محليين والسبب منافسات كأس العرش
ذكرت مصادر جامعية أن الناخب الوطني بادو الزاكي سيضطر إلى إعفاء لاعبي البطولة الوطنية من الإلتحاق بمعسكر الأسود في 30 ماي الحالي، استعدادا للمباراة ضد ليبيا ضمن التصفيات المؤهلة لكأس افريقيا للأمم.
هذه الكأس التي تستضيفها الغابون في 2017، بسبب إلتزامهم بخوض سدس عشر نهاية كأس العرش الذي قررت جامعة كرة القدم إقامته بنهاية الشهر الحالي وبداية يونيو المقبل.
وحدد بادو الزاكي يوم سابع يونيو المقبل موعدا لإلتحاق لاعبي البطولة الوطنية الذين ستتم المناداة عليهم لمباراة ليبيا، بمعسكر أكادير الذي سينطلق رسميا يوم 30 ماي الحالي.
وقرر الناخب الوطني برمجة المعسكر الإعدادي لأسبوعين متتالين حتى يحافظ اللاعبون على جاهزيتهم البدنية بسبب إنتهاء معظم الدوريات الأوروبية التي يمارس بها اللاعبون المغاربة، وذلك حتى يكون اللاعبون جاهزين بنسبة كبيرة لمباراة ليبيا المقررة في 13 يونيو المقبل بمركب أكادير الكبير.
يشار الى ان المنتخب الوطني عاد للمشاركة في التصفيات الافريقية بقرار من محكمة التحكيم الدولية، بعدما كان الكاف قد قرر ابعاد الأسود عن المشاركة في دورتي 2017 و 2019.
وحسمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بتنسيق مع الناخب الوطني بادو الزاكي، في اختيار ملعب “أدرار” بأكادير ليكون مسرحاً للمواجهة المنتظر أن تجمع “الأسود” بالمنتخب الليبي منتصف الشهر المقبل، في مستهل الأدوار التصفوية المؤهلة لنهائيات كان 2017 التي تحتضنها الغابون.
من جهة أخرى، وافقت جامعة كرة القدم على تقديم موعد مباراة المنتخب الوطني ضد نظيره الليبي من 13 يونيو المقبل إلى الجمعة 12 منه، بطلب من الاتحاد الليبي الذي اقترح تغيير التاريخ استجابة لرغبة مدربه خافيير كيلمنتي.
وإستشارت الجامعة الناخب الوطني بادو الزاكي في تعديل موعد المباراة، إذ لم يعترض على الأمر، مما دفع الهيأة المشرفة على شؤون المغربية إلى مراسلة الكاف لإخبارها بالتاريخ الجديد للمباراة ضد ليبيا برسم الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم التي تستضيفها الغابون في 2017.
وبرر الاتحاد الليبي اقتراحه في تقديم موعد المباراة برغبة كليمينتي مدرب المنتخب، لالتزامه لخوض مباراة ثانية بعد ستة أيام ضد تونس برسم التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للمحليين، والتي ستجرى بالمغرب بعدما وافقت الكونفدرالية على إقامة إقصائيات شمال إفريقيا بنظام المجموعات بعد استبعادالجزائر لمقاطعتها النسخة الماضية التي احتضنتها جنوب إفريقيا في 2013، ومقاطعة مصر للمسابقة الإفريقية.
ويبدأ المنتخب الوطني استعداداته للمباراة أمام المنتخب الليبي بتجمع تدريبي لمدة ثلاث أسابيع، لرغبة الزاكي في الحفاظ على تنافسية لاعبي المنتخب، على اعتبار أن المباراة ستجرى بعد نهاية الدوريات الكروية، ما سيفقد اللاعبين تنافسيتهم في حال حصولهم على عطلة طويلة.
هذه الكأس التي تستضيفها الغابون في 2017، بسبب إلتزامهم بخوض سدس عشر نهاية كأس العرش الذي قررت جامعة كرة القدم إقامته بنهاية الشهر الحالي وبداية يونيو المقبل.
وحدد بادو الزاكي يوم سابع يونيو المقبل موعدا لإلتحاق لاعبي البطولة الوطنية الذين ستتم المناداة عليهم لمباراة ليبيا، بمعسكر أكادير الذي سينطلق رسميا يوم 30 ماي الحالي.
وقرر الناخب الوطني برمجة المعسكر الإعدادي لأسبوعين متتالين حتى يحافظ اللاعبون على جاهزيتهم البدنية بسبب إنتهاء معظم الدوريات الأوروبية التي يمارس بها اللاعبون المغاربة، وذلك حتى يكون اللاعبون جاهزين بنسبة كبيرة لمباراة ليبيا المقررة في 13 يونيو المقبل بمركب أكادير الكبير.
يشار الى ان المنتخب الوطني عاد للمشاركة في التصفيات الافريقية بقرار من محكمة التحكيم الدولية، بعدما كان الكاف قد قرر ابعاد الأسود عن المشاركة في دورتي 2017 و 2019.
وحسمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بتنسيق مع الناخب الوطني بادو الزاكي، في اختيار ملعب “أدرار” بأكادير ليكون مسرحاً للمواجهة المنتظر أن تجمع “الأسود” بالمنتخب الليبي منتصف الشهر المقبل، في مستهل الأدوار التصفوية المؤهلة لنهائيات كان 2017 التي تحتضنها الغابون.
من جهة أخرى، وافقت جامعة كرة القدم على تقديم موعد مباراة المنتخب الوطني ضد نظيره الليبي من 13 يونيو المقبل إلى الجمعة 12 منه، بطلب من الاتحاد الليبي الذي اقترح تغيير التاريخ استجابة لرغبة مدربه خافيير كيلمنتي.
وإستشارت الجامعة الناخب الوطني بادو الزاكي في تعديل موعد المباراة، إذ لم يعترض على الأمر، مما دفع الهيأة المشرفة على شؤون المغربية إلى مراسلة الكاف لإخبارها بالتاريخ الجديد للمباراة ضد ليبيا برسم الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم التي تستضيفها الغابون في 2017.
وبرر الاتحاد الليبي اقتراحه في تقديم موعد المباراة برغبة كليمينتي مدرب المنتخب، لالتزامه لخوض مباراة ثانية بعد ستة أيام ضد تونس برسم التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للمحليين، والتي ستجرى بالمغرب بعدما وافقت الكونفدرالية على إقامة إقصائيات شمال إفريقيا بنظام المجموعات بعد استبعادالجزائر لمقاطعتها النسخة الماضية التي احتضنتها جنوب إفريقيا في 2013، ومقاطعة مصر للمسابقة الإفريقية.
ويبدأ المنتخب الوطني استعداداته للمباراة أمام المنتخب الليبي بتجمع تدريبي لمدة ثلاث أسابيع، لرغبة الزاكي في الحفاظ على تنافسية لاعبي المنتخب، على اعتبار أن المباراة ستجرى بعد نهاية الدوريات الكروية، ما سيفقد اللاعبين تنافسيتهم في حال حصولهم على عطلة طويلة.