أخبار ...وأسرار
صراع البقاء والنزول ..والجامعة مدعوة لتفتح أعينها..في البطولة الاحترافية والهواة 2
على الجامعة أن تفتح أعينها بشكل دقيق ومدقق لان هناك أمورا غريبة تحدث وخاصة في القسم التاني هواة وخاصة في منطقة الجنوب ..فهناك أيادي قوية تحاول جاهدة للإطاحة بفريق اليوسفية…بشتى الطرق…وهو الأمر الذي لم تستسغه كل مكونات الفريق وخاصة الجماهير التي أضحت تعرف بخبايا الكرة…ولي عودة لهذا الموضوع في خبر قادم…ومن جهة أخرى دخل فريقا شباب الحسيمة وشباب خنيفرة نفق حسابات آخر لحظة، وأضحى الصراع بينهما من أجل الإفلات من مخالب النزول مستمراً حتى الجولة الأخيرة من الدوري الاحترافي، ذلك أن رصيدهما هو 29 نقطة، ومصير هذا الفريق معلق على نتيجة الفريق الآخر، ومن المحتمل جداً أن يحتكم الطرفان إلى النسبة الخاصة لحسم بقاء هذا الطرف على حساب ذاك.
وإذا كانت النسبة الخاصة تخدم مصالح شباب الريف، على اعتبار أنه فاز على شباب خنيفرة بملعب هذا الأخير خلال مباراة الذهاب بهدف نظيف، فيما تعادل الفريقان بملعب ميمون العرصي لحساب الجولة 26 بهدف لمثله، لذلك فالخيار الوحيد أمام الفريق الريفي هو صنع الفوز على الدفاع الجديدي برسم الجولة الأخيرة، وهذه فرصة أمام المدرب عزيز العامري لإنقاذ شباب الحسيمة من النزول، والاستفادة من مبلغ مائة مليون سنتيم، باعتبار أن العقد الذي يربط المدرب العامري ومسؤولي شباب الريف هو ضمان البقاء مقابل قيمة مالية حددها الطرفان، وفي حال نزول الفريق إلى الدرجة الثانية لن يستفيد المدرب، ولن يتقاضى أي أجر على مهامه، وهذا تحد كبير من عزيز العامري الذي يثق في إمكاناته، والورقة الأخيرة التي سيلعبها لصنع رهان البقاء هي الفوز على الدفاع الجديدي.
فريق شباب خنيفرة الذي صعد هذا الموسم إلى الدوري الاحترافي يصارع كي لا يعود من حيث أتى، رافضاً لعبة المصعد، لكن مصيره ليس بين أقدام لاعبيه، حيث خياره الوحيد هو الفوز خلال الجولة الأخيرة، عندما يستقبل فريق الرجاء البيضاوي، وانتظار تعثر شباب الحسيمة، مادامت النسبة الخاصة لا تخدم مصالح الفريق الخنيفري في حالة تحقيق الفريقين معاً للانتصار خلال الدورة الثلاثين.
صراع ثنائي أفرزته منافسات الدوري الاحترافي الجاري، فلمن ستدق أجراس البقاء؟ ومن سينزل إلى الدرجة الثانية. الجواب سيبقى معلقاً حتى إجراء الجولة الأخيرة.
وإذا كانت النسبة الخاصة تخدم مصالح شباب الريف، على اعتبار أنه فاز على شباب خنيفرة بملعب هذا الأخير خلال مباراة الذهاب بهدف نظيف، فيما تعادل الفريقان بملعب ميمون العرصي لحساب الجولة 26 بهدف لمثله، لذلك فالخيار الوحيد أمام الفريق الريفي هو صنع الفوز على الدفاع الجديدي برسم الجولة الأخيرة، وهذه فرصة أمام المدرب عزيز العامري لإنقاذ شباب الحسيمة من النزول، والاستفادة من مبلغ مائة مليون سنتيم، باعتبار أن العقد الذي يربط المدرب العامري ومسؤولي شباب الريف هو ضمان البقاء مقابل قيمة مالية حددها الطرفان، وفي حال نزول الفريق إلى الدرجة الثانية لن يستفيد المدرب، ولن يتقاضى أي أجر على مهامه، وهذا تحد كبير من عزيز العامري الذي يثق في إمكاناته، والورقة الأخيرة التي سيلعبها لصنع رهان البقاء هي الفوز على الدفاع الجديدي.
فريق شباب خنيفرة الذي صعد هذا الموسم إلى الدوري الاحترافي يصارع كي لا يعود من حيث أتى، رافضاً لعبة المصعد، لكن مصيره ليس بين أقدام لاعبيه، حيث خياره الوحيد هو الفوز خلال الجولة الأخيرة، عندما يستقبل فريق الرجاء البيضاوي، وانتظار تعثر شباب الحسيمة، مادامت النسبة الخاصة لا تخدم مصالح الفريق الخنيفري في حالة تحقيق الفريقين معاً للانتصار خلال الدورة الثلاثين.
صراع ثنائي أفرزته منافسات الدوري الاحترافي الجاري، فلمن ستدق أجراس البقاء؟ ومن سينزل إلى الدرجة الثانية. الجواب سيبقى معلقاً حتى إجراء الجولة الأخيرة.