المنتخب المغربي
جوائز تولون الفردية …والهيمنة المغربية
استحوذ لاعبو المنتخب الأولمبي، على معظم جوائز تولون الفردية رغم اكتفائه بمركز الوصافة بعد خسارته للنهائي أمام منتخب فرنسا بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد. وتوج أشرف بنشرقي بجائزة هداف البطولة، بعد تسجيله لأربع أهداف (هدفين في شباك إنجلترا وهدف واحد في مرمى الصين وهدف آخر أمام منتخب المكسيك).
وإلى جانب جائزة هداف البطولة نال بنشرقي جائزة خاصة تحمل اسم أحد مؤسسي بطولة تولون، عرفانا بالأداء الجيد لمهاجم المغرب الفاسي بسبب أهدافه الحاسمة الذي وضعته في لائحة اللاعبين المطلوبين في فرق أوربية عدة أبرزها أودينيزي الإيطالي وغلطة سراي التركي.
واختير حارس الوداد بدر الدين بنعاشور كأفضل حارس في البطولة، بعد الدور الكبير الذي لعبه في بلوغ المنتخب الأولمبي المباراة النهائي، خاصة في مباراتي ساحل العاج والمكسيك، بعدما جنب المغرب الخسارة في هاتين المباراتين.
وعادت جائزة أحسن لاعب في البطولة للاعب الوداد وليد الكرتي، الذي كان نشيطا في وسط الميدان ومرر عدة كرات حاسمة على طول مباريات البطولة.
وكان المنتخب الوطني قد خسر النهائي أمام منتخب فرنسا بهدفين مقابل هدف واحد، سجل للمنتخب الوطني آدم النفاثي في حين سجل لمنتخب فرنسا كل من رومان هابران وستيفان سبارنيا ودومبي.
وأصبح المنتخب الوطني بهذا الإنجاز أول منتخب عربي وإفريقي يبلغ نهائي دورة تولون الدولية منذ بداية هذه البطولة عام 1967.
وكشف بنعبيشة أن البطولة كانت بمثابة فرصة مثالية للاستعداد لمباراة السد المؤهلة إلى كأس أمم أفريقيا لأقل من 23 عاما المؤهلة إلى اولمبياد البرازيل ريو دي جانيرو البرازيل 2016.
وبدأ المنتخب الأولمبي أمس الإثنين تجمعا إعداديا يمتد إلى غاية نهاية الأسبوع، وهو التجمع الذي سيعرف مشاركة لاعبين محترفين.
ودعي للتجمع المذكور 15 لاعبا ضمنهم 11 محترفا و4 محليين. وتضم لائحة المحترفين أسماء جديدة ينادى عليها لأول مرة، في مقدمتهم فوزي أوعمار، لاعب وسط ميدان أرليس أفينيون الفرنسي وسعيد بنكاريت، لاعب هامبورغ الألماني وفيصل قاسمي لاعب لييرس الفرنسي وسفيان شاكلة، مدافع بهنغاريا وأنس أشهبار، لاعب فينورد الهولندي ويونس بنو مرزوق لاعب يوفنتوس بعد عدوله عن قراره السابق المتمثل في اللعب لفرنسا عوض المغرب.
وستتخلل التجمع الإعدادي مباراتان وديتان الأولى أمام منتخب مالي والثانية سيحدد هوية صاحبها في الساعات القليلة القادمة.
ويلتقي المنتخب الوطني نظيره التونسي ذهابا في الفترة ما بين 17 أو 18 أو 19 من شهر يوليوز المقبل بالمغرب، قبل إجراء مباراة الإياب بتونس في الفترة ما بين 31 يوليوز أو 1 أو 2 من شهر غشت.
وسيحجز الفائز في هذه المباراة بطاقة التأهل إلى الأدوار النهائية لبطولة إفريقيا لأقل من 23 ربيعا، المقررة شهر دجنبر القادم بالسنغال.
وإلى جانب جائزة هداف البطولة نال بنشرقي جائزة خاصة تحمل اسم أحد مؤسسي بطولة تولون، عرفانا بالأداء الجيد لمهاجم المغرب الفاسي بسبب أهدافه الحاسمة الذي وضعته في لائحة اللاعبين المطلوبين في فرق أوربية عدة أبرزها أودينيزي الإيطالي وغلطة سراي التركي.
واختير حارس الوداد بدر الدين بنعاشور كأفضل حارس في البطولة، بعد الدور الكبير الذي لعبه في بلوغ المنتخب الأولمبي المباراة النهائي، خاصة في مباراتي ساحل العاج والمكسيك، بعدما جنب المغرب الخسارة في هاتين المباراتين.
وعادت جائزة أحسن لاعب في البطولة للاعب الوداد وليد الكرتي، الذي كان نشيطا في وسط الميدان ومرر عدة كرات حاسمة على طول مباريات البطولة.
وكان المنتخب الوطني قد خسر النهائي أمام منتخب فرنسا بهدفين مقابل هدف واحد، سجل للمنتخب الوطني آدم النفاثي في حين سجل لمنتخب فرنسا كل من رومان هابران وستيفان سبارنيا ودومبي.
وأصبح المنتخب الوطني بهذا الإنجاز أول منتخب عربي وإفريقي يبلغ نهائي دورة تولون الدولية منذ بداية هذه البطولة عام 1967.
وكشف بنعبيشة أن البطولة كانت بمثابة فرصة مثالية للاستعداد لمباراة السد المؤهلة إلى كأس أمم أفريقيا لأقل من 23 عاما المؤهلة إلى اولمبياد البرازيل ريو دي جانيرو البرازيل 2016.
وبدأ المنتخب الأولمبي أمس الإثنين تجمعا إعداديا يمتد إلى غاية نهاية الأسبوع، وهو التجمع الذي سيعرف مشاركة لاعبين محترفين.
ودعي للتجمع المذكور 15 لاعبا ضمنهم 11 محترفا و4 محليين. وتضم لائحة المحترفين أسماء جديدة ينادى عليها لأول مرة، في مقدمتهم فوزي أوعمار، لاعب وسط ميدان أرليس أفينيون الفرنسي وسعيد بنكاريت، لاعب هامبورغ الألماني وفيصل قاسمي لاعب لييرس الفرنسي وسفيان شاكلة، مدافع بهنغاريا وأنس أشهبار، لاعب فينورد الهولندي ويونس بنو مرزوق لاعب يوفنتوس بعد عدوله عن قراره السابق المتمثل في اللعب لفرنسا عوض المغرب.
وستتخلل التجمع الإعدادي مباراتان وديتان الأولى أمام منتخب مالي والثانية سيحدد هوية صاحبها في الساعات القليلة القادمة.
ويلتقي المنتخب الوطني نظيره التونسي ذهابا في الفترة ما بين 17 أو 18 أو 19 من شهر يوليوز المقبل بالمغرب، قبل إجراء مباراة الإياب بتونس في الفترة ما بين 31 يوليوز أو 1 أو 2 من شهر غشت.
وسيحجز الفائز في هذه المباراة بطاقة التأهل إلى الأدوار النهائية لبطولة إفريقيا لأقل من 23 ربيعا، المقررة شهر دجنبر القادم بالسنغال.