البطولة الاحترافية
الماص وعودة الشاكل الى الواجهة…
أعلن سعد أقصبي، نائب رئيس المغرب الفاسي، اعتزاله التسيير، وتحديدا بفريق الماص، حتى يتفرغ ” للتكوين وتأطير الأجيال القادمة مع محاربة الفساد المستشري في جسم كرة القدم المغربية عامة و الفاسية خاصة”، مشيرا في بيان اختار أن يوجهه للرأي العالم الوطني والفاسي، إلى أنه يعتزم “إحداث إطار جمعوي يضم قدماء مسيري فريق المغرب الفاسي من أجل حمايته من كل التشوهات التي قد تلحق بتاريخه.”
واستعرض أقصبي في بيانه، الذي توصلنا بنسخة منه، المحطات التي عاشها الفريق الأصفر خلال المواسم الأخيرة، “بسبب الصراعات و التطاحنات التي دبت وسط مسيريه(…) وكادت أن تذهب به للقسم الثاني لولا الألطاف الإلهية وتدخلي بالخيط الأبيض بين كل الفرقاء من أجل إعادة المياه لمجاريها و التغلب على كل المعيقات”، حيث “عقد الجمع العام السنوي الذي زكى مروان بناني رئيسا، قبل أن ينسحب في جمع استثنائي .
وبعد مفاوضات اقترح رشيد العلمي الوالي نفسه للرئاسة لفترة انتقالية لا تتجاوز السنتين ” .
وأضاف الرئيس السابق للمغرب الفاسي أنه مع مرور الوقت تبين أن وعود الرئيس الحالي “مجرد كلام على الورق، لم يتم تطبيقها، بدليل لم نعقد نحن كمكتب مسير أي اجتماع رسمي بمحضر قانوني منذ يناير 2015، و أصبحت القرارات تنزل بشكل أحادي بتوجيه من مكتب الظل بالدار البيضاء،(…) و أصبحنا نحن أعضاء المكتب المسير نتلقى أخبار الفريق عن طريق وسائل الإعلام فقط”، ملمحا إلى أن “ما أغضب الرئيس وبعض حاشيته (..) هو مطالبتي بتقديم الحسابات المالية بشكل دوري (…) وهو ما رفضه سعادة الرئيس الذي لم يلتزم بجلب الموارد المالية كما وعد بذلك، و لم يعط صلاحية تدبير شؤون الفريق للأعضاء المنتمين لفاس باستثناء أمينه المال”.
واستعرض أقصبي في بيانه المبادرات التي قام من أجل جلب مداخيل للفريق، ” وهو ما جعل المكتب الحالي و الرئيس يعينني رئيسا منتدبا للفريق و مكلفا بالتنسيق مع السلطات المحلية و المنتخبة، قبل أن يتراجع الرئيس و مستشاروه بالبيضاء عن قرارهم و تغيير محضر الاجتماع بدون علم المكتب المسير، و حذف مهمتي كرئيس منتدب الى نائب للرئيس وهو خرق قانوني ستكون لنا فيه محطات أمام القضاء في القريب العاجل “.
واستعرض أقصبي في بيانه، الذي توصلنا بنسخة منه، المحطات التي عاشها الفريق الأصفر خلال المواسم الأخيرة، “بسبب الصراعات و التطاحنات التي دبت وسط مسيريه(…) وكادت أن تذهب به للقسم الثاني لولا الألطاف الإلهية وتدخلي بالخيط الأبيض بين كل الفرقاء من أجل إعادة المياه لمجاريها و التغلب على كل المعيقات”، حيث “عقد الجمع العام السنوي الذي زكى مروان بناني رئيسا، قبل أن ينسحب في جمع استثنائي .
وبعد مفاوضات اقترح رشيد العلمي الوالي نفسه للرئاسة لفترة انتقالية لا تتجاوز السنتين ” .
وأضاف الرئيس السابق للمغرب الفاسي أنه مع مرور الوقت تبين أن وعود الرئيس الحالي “مجرد كلام على الورق، لم يتم تطبيقها، بدليل لم نعقد نحن كمكتب مسير أي اجتماع رسمي بمحضر قانوني منذ يناير 2015، و أصبحت القرارات تنزل بشكل أحادي بتوجيه من مكتب الظل بالدار البيضاء،(…) و أصبحنا نحن أعضاء المكتب المسير نتلقى أخبار الفريق عن طريق وسائل الإعلام فقط”، ملمحا إلى أن “ما أغضب الرئيس وبعض حاشيته (..) هو مطالبتي بتقديم الحسابات المالية بشكل دوري (…) وهو ما رفضه سعادة الرئيس الذي لم يلتزم بجلب الموارد المالية كما وعد بذلك، و لم يعط صلاحية تدبير شؤون الفريق للأعضاء المنتمين لفاس باستثناء أمينه المال”.
واستعرض أقصبي في بيانه المبادرات التي قام من أجل جلب مداخيل للفريق، ” وهو ما جعل المكتب الحالي و الرئيس يعينني رئيسا منتدبا للفريق و مكلفا بالتنسيق مع السلطات المحلية و المنتخبة، قبل أن يتراجع الرئيس و مستشاروه بالبيضاء عن قرارهم و تغيير محضر الاجتماع بدون علم المكتب المسير، و حذف مهمتي كرئيس منتدب الى نائب للرئيس وهو خرق قانوني ستكون لنا فيه محطات أمام القضاء في القريب العاجل “.