أخبار ...وأسرار
أكرم بكل شفافية أديت دوري بضمير مرتاح…وأمر التشويش مضحك…
أكرم أحد نجوم التسيير للوداد البيضاوي بالرغم من الحملة الموجهة ضده …وهكذا أكد عبد الإله أكرم الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي المغربي لكرة القدم، والذي اتهمه الرئيس الحالي للفريق بكونه يقف خلف إرجاء الجمع العام السنوي بتشويشه على المكتب المسير الحالي ، أنه لا يفهم حقيقة هذه التصريحات وما الذي يسعى لتحقيقه وبلوغه رئيس الوداد الحالي، أكرم قال في أنه أدى دوره بضمير مرتاح وقدم للوداد خدمات كثيرة يعلمها الرأي العام وراح لحال سبيله بعد نهاية ولايته ولا علاقة له بما يدور حاليا داخل أروقة النادي.
وقال: “لقد تلقيت باستغراب كبير ودهشة مثل هذه التصريحات والتي فيها الكثير من المغالطات والإبتعاد عن الحقيقة وتمويه الرأي العام بخصوص الأسباب الحقيقية التي تقف خلف إرجاء الجمع العام للنادي ولا علاقة لي بما يحدث داخل أروقة الوداد منذ تركته قبل أكثر من سنة، ما سمعته عن حكاية التشويش أمر مضحك بالفعل لأن التاريخ يشهد على أني تعرضت لأكبر عملية تشويش خلال الولاية التي سهرت من خلالها بجهد وتضحيات كبيرة على خدمة الوداد والرأي العام على اطلاع بكافة التفاصيل”.
وأضاف “تذكرون أنه خلال انسحابي وتركي رئاسة النادي التزمت وآثرت على نفسي الإبتعاد عنه والخلود لفترة راحة وسكينة بعد سنوات طويلة من العمل ولم أتدخل بعدها في شؤونه وتابعت مساره كمناصر عن بعد وسرني كثيرا أن يتوج بطلا للمغرب،وما يتم الترويج له حاليا هو مغالطة أخرى أجهل أسبابها والخلفيات التي تتحكم فيها وضميري مرتاح لكوني إن لم أساعد الوداد لن أتسبب في إلحاق الضرر بها”.
وقال: “لقد تلقيت باستغراب كبير ودهشة مثل هذه التصريحات والتي فيها الكثير من المغالطات والإبتعاد عن الحقيقة وتمويه الرأي العام بخصوص الأسباب الحقيقية التي تقف خلف إرجاء الجمع العام للنادي ولا علاقة لي بما يحدث داخل أروقة الوداد منذ تركته قبل أكثر من سنة، ما سمعته عن حكاية التشويش أمر مضحك بالفعل لأن التاريخ يشهد على أني تعرضت لأكبر عملية تشويش خلال الولاية التي سهرت من خلالها بجهد وتضحيات كبيرة على خدمة الوداد والرأي العام على اطلاع بكافة التفاصيل”.
وأضاف “تذكرون أنه خلال انسحابي وتركي رئاسة النادي التزمت وآثرت على نفسي الإبتعاد عنه والخلود لفترة راحة وسكينة بعد سنوات طويلة من العمل ولم أتدخل بعدها في شؤونه وتابعت مساره كمناصر عن بعد وسرني كثيرا أن يتوج بطلا للمغرب،وما يتم الترويج له حاليا هو مغالطة أخرى أجهل أسبابها والخلفيات التي تتحكم فيها وضميري مرتاح لكوني إن لم أساعد الوداد لن أتسبب في إلحاق الضرر بها”.
