البطولات الأوروبية
تعرف على أغنى أندية كرة القدم في العالم
احتفظ مانشستر يونايتد بموقعه في صدارة أغنى أندية كرة القدم في العالم
احتفظ مانشستر يونايتد بموقعه في صدارة أغنى أندية كرة القدم في العالم من حيث الإيرادات، متفوقاً على ريال مدريد بفارق هو الأقل على الإطلاق بين العملاقين.
وتصدر مانشستر يونايتد الإنجليزي قائمة شركة ديلويت للمحاسبة والخاصة بأغنى أندية كرة القدم للمرة العاشرة، بعدما حقق إيرادات بلغت 676.3 مليون يورو (827.25 مليون دولار) عن موسم 2016 – 2017 وبفارق 1.7 مليون يورو عن ريال مدريد حامل لقب الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.
وجاء برشلونة في المركز الثالث بإيرادات بلغت 648.3 مليون يورو.
وزادت إجمالي إيرادات أعلى 20 نادياً بنحو 6 في المائة لتصل إلى رقم قياسي بلغ 7.9 مليار يورو.
وظهرت 10 أندية إنجليزية في قائمة أعلى 20 نادياً، من حيث الإيرادات مدفوعة بحقيقة أن الموسم الماضي كان الأول بعد إبرام صفقة ضخمة لحقوق بث مباريات الدوري الممتاز.
وضمت القائمة 3 أندية من إسبانيا ومثلها من ألمانيا وإيطاليا، إضافة إلى نادٍ فرنسي واحد. وخرج ميلانو بطل أوروبا 7 مرات من قائمة أعلى 20 نادياً لأول مرة.
وما ساعد يونايتد على الاحتفاظ بالمركز الأول حصوله على 44.5 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي مكافأة لإحراز لقب الدوري الأوروبي 2017 بعد تغلبه على أياكس أمستردام في النهائي، وذلك على الرغم من أن الإيرادات المقبلة من حقوق البث تعد مصدر الإيرادات الأكبر للأندية ضمن أعلى 20 نادياً، وذلك بنسبة 45 في المائة.
وقال دان جونز الشريك في مجموعة الأعمال الرياضية في «ديلويت»: «قدرة يونايتد على الاحتفاظ بالمركز الأول تثير الإعجاب بشكل كبير، لأنها تأتي رغم تراجع الجنيه الإسترليني أمام اليورو. ومع توقعات ريال مدريد وبرشلونة بنمو الإيرادات في موسم 2017 – 2018 فإن الصراع على القمة سينعكس على الأرجح على الأداء في الملعب خلال العام المقبل».
وأضاف: «مع تأهل الأندية الثلاثة لدور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، فإن الأمر قد يتعلق ببساطة بأن الفريق الذي سيصل إلى أبعد مدى في البطولة سيملك أفضل فرصة لتصدر القائمة في العام المقبل».
وكانت أبرز القفزات من نصيب ليستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي سابقاً، بعدما تقدم من المركز 20 العام الماضي إلى 14، كما دخل ساوثامبتون قائمة أعلى 20 نادياً لأول مرة باحتلاله المركز 18.
وتلقى الفريقان دفعة بالمشاركة في المسابقات الأوروبية خلال الموسم الماضي.
وقفز إنترناسيونالي الإيطالي 4 مراكز ليصبح بالمركز 15 بفضل النمو التجاري الكبير عقب صفقة استحواذ من قبل مجموعة «سونينغ» الصينية القابضة.
وتصدر مانشستر يونايتد الإنجليزي قائمة شركة ديلويت للمحاسبة والخاصة بأغنى أندية كرة القدم للمرة العاشرة، بعدما حقق إيرادات بلغت 676.3 مليون يورو (827.25 مليون دولار) عن موسم 2016 – 2017 وبفارق 1.7 مليون يورو عن ريال مدريد حامل لقب الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.
وجاء برشلونة في المركز الثالث بإيرادات بلغت 648.3 مليون يورو.
وزادت إجمالي إيرادات أعلى 20 نادياً بنحو 6 في المائة لتصل إلى رقم قياسي بلغ 7.9 مليار يورو.
وظهرت 10 أندية إنجليزية في قائمة أعلى 20 نادياً، من حيث الإيرادات مدفوعة بحقيقة أن الموسم الماضي كان الأول بعد إبرام صفقة ضخمة لحقوق بث مباريات الدوري الممتاز.
وضمت القائمة 3 أندية من إسبانيا ومثلها من ألمانيا وإيطاليا، إضافة إلى نادٍ فرنسي واحد. وخرج ميلانو بطل أوروبا 7 مرات من قائمة أعلى 20 نادياً لأول مرة.
وما ساعد يونايتد على الاحتفاظ بالمركز الأول حصوله على 44.5 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي مكافأة لإحراز لقب الدوري الأوروبي 2017 بعد تغلبه على أياكس أمستردام في النهائي، وذلك على الرغم من أن الإيرادات المقبلة من حقوق البث تعد مصدر الإيرادات الأكبر للأندية ضمن أعلى 20 نادياً، وذلك بنسبة 45 في المائة.
وقال دان جونز الشريك في مجموعة الأعمال الرياضية في «ديلويت»: «قدرة يونايتد على الاحتفاظ بالمركز الأول تثير الإعجاب بشكل كبير، لأنها تأتي رغم تراجع الجنيه الإسترليني أمام اليورو. ومع توقعات ريال مدريد وبرشلونة بنمو الإيرادات في موسم 2017 – 2018 فإن الصراع على القمة سينعكس على الأرجح على الأداء في الملعب خلال العام المقبل».
وأضاف: «مع تأهل الأندية الثلاثة لدور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، فإن الأمر قد يتعلق ببساطة بأن الفريق الذي سيصل إلى أبعد مدى في البطولة سيملك أفضل فرصة لتصدر القائمة في العام المقبل».
وكانت أبرز القفزات من نصيب ليستر سيتي، بطل الدوري الإنجليزي سابقاً، بعدما تقدم من المركز 20 العام الماضي إلى 14، كما دخل ساوثامبتون قائمة أعلى 20 نادياً لأول مرة باحتلاله المركز 18.
وتلقى الفريقان دفعة بالمشاركة في المسابقات الأوروبية خلال الموسم الماضي.
وقفز إنترناسيونالي الإيطالي 4 مراكز ليصبح بالمركز 15 بفضل النمو التجاري الكبير عقب صفقة استحواذ من قبل مجموعة «سونينغ» الصينية القابضة.