أعين الأجهزة الأمنية والدركية لاتنام …متى سيتم إسقاط الملقب “بالمهبول” في يد الدرك الملكي …؟
ظهر من جديد الملقب “بالمهبول” ويدعى (حم) وهو يعتبر من أباطرة المخدرات خاصة أنه يروج لعدة مواد محظورة من بينها المواد الممنوعة التالية “الكيف – الخمور – الغبرة – القنب الهندي – الاقراص المهلوسة – وكذا التجارة في السيارات المسروقة” ناهيك عن حيازته لبندقيتي صيد عادة ما يهدد بهما ساكنة المناطق التي يشتهر بها مما جعل بعض من الساكنة تتقدم بشكايات متكررة في الموضوع بل منها من إلتجأ لرجال الصحافة والإعلام من خلال منابرها الإعلامية قصد وضع شكاية في الموضوع … وقد تبين ان المعني بالامر موضوع مذكرة بحث وطنية وينشط بنواحي إقليم برشيد الدرك الملكي بالاقليم والنواحي يعملون جاهدين ليل نهار من أجل النيل من هذا المروج الخطير والإطاحة به وهو الذي يخلق الرعب في بعض من الساكنة المجاورة لإقليم برشيد التحريات تظهر عزم الدرك الملكي إيقاف الملقب “بالمهبول” خلال الأيام القليلة القادمة من أجل غلق هذا الملف بصفة نهائية.
ساكنة الدروة تفجر قنبلة موقوتة وتطالب بحمايتها من إمبراطور المتاجرة في المخدرات … فهل سنرى تدخلات صارمة من قبل الأجهزة الأمنية بالمنطقة …!؟
الساكنة المتضررة من هذا الفعل الإجرامي والسلوكيات الصادرة من قطاع الطرق بشكل وحشي وهمجي ناهيك عن التلفظ بكلام نابي يخدش الحياء …!!!؟؟؟ كل الساكنة تستنكر لمثل هذه التصرفات وتدعو رجال الدرك الملكي بمنطقة الدروة التدخل السريع من أجل الحد من هذه الخروقات الكبيرة والخطيرة التي تمس أمن وآمان الساكنة ، وقد تقدم بعض الأشخاص المتضررين من هذه المعضلة بشكايات في هذا الموضوع سواء لرجال الدرك او لرجال الصحافة والإعلام من أجل فضح كل هذه الخروقات التي قد تسبب مشاكل خطيرة مستقبلا في ظل الاوضاع المزرية التي تعيشها الساكنة كما يطالب الجميع من خلال المنابر الإعلامية العمل على إمساك الرأس المدبر لهذه العمليات في شخص المدعو (هش) والملقب (بولد الزموري) خاصة وان هذا المبحوث عنه طبقا لمذكرة بحث وطنية يقوم بخلق الرعب وسط الساكنة ويوهمهم بوشايات كاذبة كونه محمي من أشخاص نافذة بالمنطقة ولا يمكن اعتقاله …!؟ مصادر إعلامية تؤكد بأن القانون يعلو ولا يعلا عليه كما ان ساعة المجرم الكبير والخطير بمنطقة الدروة هو وعصابته على وشك النهاية … وقريبا سنسمع أخبار إعتقاله وتقديمه للعدالة على صفحات منابرنا الإعلامية…
لابد من التنويه والإشادة برجال الدرك والامن في المنطقة ، ومايبذلونه من مجهودات كبيرة وصغيرة ، من أجل راحة المواطنين ، وسلامتهم ، وتم ضبط العديد من الملفات الخطيرة ، وتفكيك العديد من العصابات الإجرامية … وهو الامر الذي أثلج صدور الساكنة.